بحـث
المواضيع الأخيرة
أمريكي يوجه رسالة للملك عبدالله
5 مشترك
:: الفئة الأولى :: الملتقى العام
صفحة 1 من اصل 1
أمريكي يوجه رسالة للملك عبدالله
الرجل السعودي آخر الرجال وقوفاً في العالم ونسائهم افضل النساء
> Date: Mon, 2 Jun 2008 08:13:01 +0300
> From: Malkisr@rc-ynb.com
وصفهم بـ «آخر الرجال وقوفاً في العالم»...
مؤلف أميركي يدعو السعوديين لتحجيم مشاركة المرأة
الرياض - حسام الغيلاني الحياة - 24/05/08
خالف مؤلف أميركي مناهض للحركات النسائية، رأي المنظمات الحقوقية في بلاده، بخصوص المطالبة بتوسيع مشاركة المرأة السعودية في كل المجالات، لافتاً إلى أن المجتمع الأميركي لم يجن من مشاركة المرأة سوى «تآكل القيم الأخلاقية والاجتماعية».
وبدا غاري نيلر الذي ألف كتاب «لعنة العام 1920»، معجباً بثقافة السعوديين تجاه المرأة، واصفاً الرجل السعودي في حوار مع «الحياة» بـ «آخر الرجال وقوفاً في العالم». وأضاف: ((في الحالة السعودية الأنظمة الدينية والاجتماعية، إضافة إلى الحقوق المدنية، تبدو أكثر انسجاماً من تلك الموجودة في أوروبا وأميركا، فالصفات الأخلاقية والدينية للسعوديين أكثر اتساقاً وأفضل من حال مؤسسي الولايات المتحدة)).
وطالب نيلر في رسالة وجهها إلى من سماهم «إخوانه في السعودية» برفض كل الأصوات المطالبة بفتح المجال أمام المرأة للتصويت والمشاركة السياسية، محذراً من ((لعنة مقبلة تشبه تلك التي أصابت الولايات المتحدة، حينما أتيحت الفرصة للمرأة الأميركية لإسماع صوتها والمشاركة في التصويت)).
ويبرر نيلر رأيه المخالف للعقلية الغربية بشكل عام بـ «النتائج المدمرة التي طاولت المجتمع الأميركي بعد عام 1920، وهو العام الذي نالت فيه المرأة الأميركية حقها الوطني في التصويت». واستطرد معدداً الآثار المترتبة على توسيع المشاركة النسائية، «اقتصادياً، ارتفعت التكاليف الحكومية بشكل متسارع، بشكل صار يهدد الاقتصاد الأميركي»، مستدلاً بدراسة أجراها قسم القانون في جامعة شيكاغو في هذا الجانب بعنوان ((كيف أثر انتخاب المرأة بشكل متسارع في حجم ونطاق الحكومة؟)).
ويضيف ((أما اجتماعياً، فإن ثلاثة أرباع حالات الطلاق المنظورة في المحاكم الأميركية، تقدمها نساء بشكل يهدد الأمن المالي والتماسك الاجتماعي للأسر)).
وإن بدا غاري نيلر معجباً بالثقافة السعودية فهو لم يزورها «على رغم اتصاله بالسفارة السعودية في واشنطن، ومحاولته الحصول على شرف استضافة زيارته لها»، مضيفاً أنه لم يتعامل بشكل مباشر مع المجتمع السعودي، غير أنه يرى أن «من السذاجة أن يتم التفكير في وجود ثقافة كاملة في كل الجوانب». وتابع: «لقد جربت الثقافة الأخلاقية والممارسات التي يؤديها السعوديون من خلال تربيتي لخمسة أطفال على العادات واللباس ذاتها، أعتقد أن لها قيمة كبيرة». ويتساءل نيلر متعجباً عن ((شكل الفضيلة والأخلاق وضبط النفس والأمومة لدى النساء بعد حصولهن على حق المشاركة السياسية والمساواة في التعليم والتوظيف، بدلاً من الاهتمام بالمظهر والملابس؟)).
وحول خوفه من تبعات دعواته لسحب الحقوق من المرأة بعد إصدار كتاب «لعنة العام 1920»، قال: ((لسوء الحظ، زوجتي وأسرتي رفضوني، ولم يعد لي أن أدعي انتمائي إلى الديانة المسيحية في ظل المسيحية التقليدية، كما أن عائلتي تخلت عن الثوابت التي نشأت عليها، التي كانت في غاية الأهمية لنا، وانتقلت إلى العالم الآخر المليء بالمتعة)).
وحول ما إذا كانت رسالته للسعوديين تتعارض مع قضية تزايد البطالة بين النساء في السعودية بسبب وجود عدد من الموانع المسيطرة على عمل المرأة، فضلاً عن وجود عدد من القصص الناجحة لنساء سعوديات ناجحات على المستويين العملي والأسري، قال: ((لا يوجد تشابه بين المجتمعين السعودي والأميركي... لكن هل أنتم مستعدون للتعامل مع الإحصاءات الأميركية، إذ إن نسبة الطلاق تصل إلى 53 في المئة، وعدد البيوت الزوجية التقليدية نحو 50 في المئة))!.
ويواصل نيلر هجومه على الوضع الذي وصلت إليه حال المجتمع الأميركي بعد إعطاء المرأة حقها في التصويت، مشيراً إلى قضية الإجهاض التي بلغت أرقامها نحو 3500 حالة إجهاض يومياً في أميركا وحدها، مرجعاً ذلك أيضاً إلى الحقوق «أو اللعنة» التي أعطيت للمرأة. واختار أن يصف الحرية للمرأة الأميركية بـ «المدمرة، إذ دمرت الأسرة الأميركية والأخلاق وعدداً لا يحصى من الأرواح (في إشارة إلى موضوع الإجهاض)، فضلاً عن زعزعة الاستقرار المالي وغياب احترام القيم وقدسية الزواج، والخلط بين الحقوق الشرعية السياسية للرجل والمرأة
ويؤكد أن «الأمهات من النساء لسن أبداً عاطلات»، وأن المشكلة تكمن في ((عدم رؤية ما يؤدي إليه هذا الطريق وتبعات إعطاء المرأة حقها وحريتها في مشاركة الرجل))
يذكر أن غاري نيلر حاصل على درجة البكالوريوس في العلوم من جامعة تكساس للتقنية، وبدأ تناوله لقضايا الحركة النسائية في عام 1994، مصدراً كتابه الأول «لعنة العام 1920»، الذي يعد الأول من نوعه في مجال درس الحركات النسائية، مبيناً أن سبب توجهه لهذا المجال هو: ((تدمير هذه الحركة للأرواح والعائلات والمجتمعات والدين)) رسالة غاري نيلر إلى خادم الحرمين الشريفين
لم يكتف المؤلف الأميركي بإبداء إعجابه بالثقافة السعودية وانتقاد وضع المرأة الأميركية، بل اختار أن يوجّه رسالة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز عبر «الحياة»، قائلاً: ((لقد درست الإسلام الذي بدأ في بلادكم، وقرأت عن التزام ملوك السعودية الثابت نحو الدين الإسلامي، ونحن هنا في الولايات المتحدة لدينا تراث ديني غني، ولكننا - بخلافكم - لم نلتزم بهذا التراث وتناسيناه، ما أدى إلى التدهور والخراب))
واستشهد نيلر بمقولة الرئيس الأميركي الأول جورج واشنطن: ((من بين كل العادات والتصرفات التي تؤدي إلى الازدهار السياسي، فإن الدين والأخلاق لا غنى عنهما)) وأضاف: «أحيي فيك وفي شعبك المحافظة على الدين والأخلاق أولاً وقبل كل شيء، إضافة إلى احترام الخط الحيوي للتمييز بين الرجل والمرأة، والتي هي سبب سقوطنا في أميركا أخلاقياً ومدنياً واجتماعياً». وقال: «لاحظت في الآونة الأخيرة إدانة الإعلام الأميركي لأخلاقياتكم، خصوصاً في ما يتعلق بموقع المرأة السعودية، إنني كأميركي أدرك كيف تخلينا عن حكمة أجدادنا، أعتذر عن حماقتنا، طالباً معذرتكم وداعياً لكم للمحافظة على مثابرتكم في الحفاظ على المعايير العادلة التي تملكونها». وأضاف نيلر في خطابه إلى الملك عبدالله: ((أمتنا تجاهلت حكمة الرئيس توماس جيفرسون القائلة بأنه متى ما سُمح للمرأة بالمشاركة والتصويت فإن هذا سيؤدي إلى الفساد الأخلاقي، وأنه لا يمكن للمرأة الاشتراك علنياً في الاجتماعات مع الرجال، والشيء المخجل أن هذا ما نمارسه الآن))
وتطرق نيلر - في رسالته إلى العاهل السعودي - إلى الأخلاقيات التي دعا إليها «الآباء المؤسسون» للأمة الأميركية، في ما يتعلق بمشاركة المرأة ودورها في المجتمع الأميركي وحثهم على المحافظة على الأخلاق كمعيار أساسي لنجاح الأمة الأميركية.
مشيراً إلى التبعات التي أعقبت إعطاء المرأة حقوقها السياسية في العام 1920، إذ ضرب الفساد الأخلاقي المجتمع الأميركي، والتخلي عن القيم الأخلاقية والمدنية، وانتشار الإباحية والطلاق والإجهاض، حتى أصبحت أميركا - بحسب وصف نيلر -: «الشيطان الأكبر»، الذي لا يمكنه العودة إلى أخلاق الآباء المؤسسين والتوبة قبل إدراك هذه الحقيقة، مبدياً قلقه حول الوضع الحالي للمجتمع الأميركي، ومعيداً تقديره وامتنانه للالتزام السعودي الراسخ والثابت بالثوابت الدينية والأخلاقية، وراجياً ألا يؤثر ((الغباء والحماقة والعمى الأميركي على هذا الالتزام))، ومختتماً بقوله: ((سامحنا، لأننا لا نعرف ما نقوم به، وندين الذين هم أكثر صلاحاً منا))
>©2006 Media Communications Group مجموعة الاتصالات الإعلامية
> Date: Mon, 2 Jun 2008 08:13:01 +0300
> From: Malkisr@rc-ynb.com
وصفهم بـ «آخر الرجال وقوفاً في العالم»...
مؤلف أميركي يدعو السعوديين لتحجيم مشاركة المرأة
الرياض - حسام الغيلاني الحياة - 24/05/08
خالف مؤلف أميركي مناهض للحركات النسائية، رأي المنظمات الحقوقية في بلاده، بخصوص المطالبة بتوسيع مشاركة المرأة السعودية في كل المجالات، لافتاً إلى أن المجتمع الأميركي لم يجن من مشاركة المرأة سوى «تآكل القيم الأخلاقية والاجتماعية».
وبدا غاري نيلر الذي ألف كتاب «لعنة العام 1920»، معجباً بثقافة السعوديين تجاه المرأة، واصفاً الرجل السعودي في حوار مع «الحياة» بـ «آخر الرجال وقوفاً في العالم». وأضاف: ((في الحالة السعودية الأنظمة الدينية والاجتماعية، إضافة إلى الحقوق المدنية، تبدو أكثر انسجاماً من تلك الموجودة في أوروبا وأميركا، فالصفات الأخلاقية والدينية للسعوديين أكثر اتساقاً وأفضل من حال مؤسسي الولايات المتحدة)).
وطالب نيلر في رسالة وجهها إلى من سماهم «إخوانه في السعودية» برفض كل الأصوات المطالبة بفتح المجال أمام المرأة للتصويت والمشاركة السياسية، محذراً من ((لعنة مقبلة تشبه تلك التي أصابت الولايات المتحدة، حينما أتيحت الفرصة للمرأة الأميركية لإسماع صوتها والمشاركة في التصويت)).
ويبرر نيلر رأيه المخالف للعقلية الغربية بشكل عام بـ «النتائج المدمرة التي طاولت المجتمع الأميركي بعد عام 1920، وهو العام الذي نالت فيه المرأة الأميركية حقها الوطني في التصويت». واستطرد معدداً الآثار المترتبة على توسيع المشاركة النسائية، «اقتصادياً، ارتفعت التكاليف الحكومية بشكل متسارع، بشكل صار يهدد الاقتصاد الأميركي»، مستدلاً بدراسة أجراها قسم القانون في جامعة شيكاغو في هذا الجانب بعنوان ((كيف أثر انتخاب المرأة بشكل متسارع في حجم ونطاق الحكومة؟)).
ويضيف ((أما اجتماعياً، فإن ثلاثة أرباع حالات الطلاق المنظورة في المحاكم الأميركية، تقدمها نساء بشكل يهدد الأمن المالي والتماسك الاجتماعي للأسر)).
وإن بدا غاري نيلر معجباً بالثقافة السعودية فهو لم يزورها «على رغم اتصاله بالسفارة السعودية في واشنطن، ومحاولته الحصول على شرف استضافة زيارته لها»، مضيفاً أنه لم يتعامل بشكل مباشر مع المجتمع السعودي، غير أنه يرى أن «من السذاجة أن يتم التفكير في وجود ثقافة كاملة في كل الجوانب». وتابع: «لقد جربت الثقافة الأخلاقية والممارسات التي يؤديها السعوديون من خلال تربيتي لخمسة أطفال على العادات واللباس ذاتها، أعتقد أن لها قيمة كبيرة». ويتساءل نيلر متعجباً عن ((شكل الفضيلة والأخلاق وضبط النفس والأمومة لدى النساء بعد حصولهن على حق المشاركة السياسية والمساواة في التعليم والتوظيف، بدلاً من الاهتمام بالمظهر والملابس؟)).
وحول خوفه من تبعات دعواته لسحب الحقوق من المرأة بعد إصدار كتاب «لعنة العام 1920»، قال: ((لسوء الحظ، زوجتي وأسرتي رفضوني، ولم يعد لي أن أدعي انتمائي إلى الديانة المسيحية في ظل المسيحية التقليدية، كما أن عائلتي تخلت عن الثوابت التي نشأت عليها، التي كانت في غاية الأهمية لنا، وانتقلت إلى العالم الآخر المليء بالمتعة)).
وحول ما إذا كانت رسالته للسعوديين تتعارض مع قضية تزايد البطالة بين النساء في السعودية بسبب وجود عدد من الموانع المسيطرة على عمل المرأة، فضلاً عن وجود عدد من القصص الناجحة لنساء سعوديات ناجحات على المستويين العملي والأسري، قال: ((لا يوجد تشابه بين المجتمعين السعودي والأميركي... لكن هل أنتم مستعدون للتعامل مع الإحصاءات الأميركية، إذ إن نسبة الطلاق تصل إلى 53 في المئة، وعدد البيوت الزوجية التقليدية نحو 50 في المئة))!.
ويواصل نيلر هجومه على الوضع الذي وصلت إليه حال المجتمع الأميركي بعد إعطاء المرأة حقها في التصويت، مشيراً إلى قضية الإجهاض التي بلغت أرقامها نحو 3500 حالة إجهاض يومياً في أميركا وحدها، مرجعاً ذلك أيضاً إلى الحقوق «أو اللعنة» التي أعطيت للمرأة. واختار أن يصف الحرية للمرأة الأميركية بـ «المدمرة، إذ دمرت الأسرة الأميركية والأخلاق وعدداً لا يحصى من الأرواح (في إشارة إلى موضوع الإجهاض)، فضلاً عن زعزعة الاستقرار المالي وغياب احترام القيم وقدسية الزواج، والخلط بين الحقوق الشرعية السياسية للرجل والمرأة
ويؤكد أن «الأمهات من النساء لسن أبداً عاطلات»، وأن المشكلة تكمن في ((عدم رؤية ما يؤدي إليه هذا الطريق وتبعات إعطاء المرأة حقها وحريتها في مشاركة الرجل))
يذكر أن غاري نيلر حاصل على درجة البكالوريوس في العلوم من جامعة تكساس للتقنية، وبدأ تناوله لقضايا الحركة النسائية في عام 1994، مصدراً كتابه الأول «لعنة العام 1920»، الذي يعد الأول من نوعه في مجال درس الحركات النسائية، مبيناً أن سبب توجهه لهذا المجال هو: ((تدمير هذه الحركة للأرواح والعائلات والمجتمعات والدين)) رسالة غاري نيلر إلى خادم الحرمين الشريفين
لم يكتف المؤلف الأميركي بإبداء إعجابه بالثقافة السعودية وانتقاد وضع المرأة الأميركية، بل اختار أن يوجّه رسالة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز عبر «الحياة»، قائلاً: ((لقد درست الإسلام الذي بدأ في بلادكم، وقرأت عن التزام ملوك السعودية الثابت نحو الدين الإسلامي، ونحن هنا في الولايات المتحدة لدينا تراث ديني غني، ولكننا - بخلافكم - لم نلتزم بهذا التراث وتناسيناه، ما أدى إلى التدهور والخراب))
واستشهد نيلر بمقولة الرئيس الأميركي الأول جورج واشنطن: ((من بين كل العادات والتصرفات التي تؤدي إلى الازدهار السياسي، فإن الدين والأخلاق لا غنى عنهما)) وأضاف: «أحيي فيك وفي شعبك المحافظة على الدين والأخلاق أولاً وقبل كل شيء، إضافة إلى احترام الخط الحيوي للتمييز بين الرجل والمرأة، والتي هي سبب سقوطنا في أميركا أخلاقياً ومدنياً واجتماعياً». وقال: «لاحظت في الآونة الأخيرة إدانة الإعلام الأميركي لأخلاقياتكم، خصوصاً في ما يتعلق بموقع المرأة السعودية، إنني كأميركي أدرك كيف تخلينا عن حكمة أجدادنا، أعتذر عن حماقتنا، طالباً معذرتكم وداعياً لكم للمحافظة على مثابرتكم في الحفاظ على المعايير العادلة التي تملكونها». وأضاف نيلر في خطابه إلى الملك عبدالله: ((أمتنا تجاهلت حكمة الرئيس توماس جيفرسون القائلة بأنه متى ما سُمح للمرأة بالمشاركة والتصويت فإن هذا سيؤدي إلى الفساد الأخلاقي، وأنه لا يمكن للمرأة الاشتراك علنياً في الاجتماعات مع الرجال، والشيء المخجل أن هذا ما نمارسه الآن))
وتطرق نيلر - في رسالته إلى العاهل السعودي - إلى الأخلاقيات التي دعا إليها «الآباء المؤسسون» للأمة الأميركية، في ما يتعلق بمشاركة المرأة ودورها في المجتمع الأميركي وحثهم على المحافظة على الأخلاق كمعيار أساسي لنجاح الأمة الأميركية.
مشيراً إلى التبعات التي أعقبت إعطاء المرأة حقوقها السياسية في العام 1920، إذ ضرب الفساد الأخلاقي المجتمع الأميركي، والتخلي عن القيم الأخلاقية والمدنية، وانتشار الإباحية والطلاق والإجهاض، حتى أصبحت أميركا - بحسب وصف نيلر -: «الشيطان الأكبر»، الذي لا يمكنه العودة إلى أخلاق الآباء المؤسسين والتوبة قبل إدراك هذه الحقيقة، مبدياً قلقه حول الوضع الحالي للمجتمع الأميركي، ومعيداً تقديره وامتنانه للالتزام السعودي الراسخ والثابت بالثوابت الدينية والأخلاقية، وراجياً ألا يؤثر ((الغباء والحماقة والعمى الأميركي على هذا الالتزام))، ومختتماً بقوله: ((سامحنا، لأننا لا نعرف ما نقوم به، وندين الذين هم أكثر صلاحاً منا))
>©2006 Media Communications Group مجموعة الاتصالات الإعلامية
أبوسعود- عدد الرسائل : 349
تاريخ التسجيل : 18/04/2008
شكراً ...!!
شكراً للمشرف المبدع على هذه الإضافة القيمة ...
وأنا اعتقد ـ مع أن البعض قد يغضب بسبب أن كلامي في غير محله ـ أقول أنا اعتقد أن منح حق التصويت والانتخاب هو شيء تقرره الشريعة , وكلام أهل العلم , مع احترامنا لكل رأي آخر ...
وكان عبد الرحمن بن عوف يأخذ آراء أهل المدينة في عثمان ـ رضي الله عنه ـ حتى العذارى في خدورهن ...
هذه إشارة لكي لا نحيف على الجانب الآخر ...
ويصدق على قول هذا المفكر الأمريكي قولهم ( وبضدها تتبين الأشياء )
شكراً مرة أخرى على هذا النقل الثري ....
أبو علي- عدد الرسائل : 188
الموقع : في قلب من يحبني ...!!
العمل/الترفيه : رئيس المجموعة المنتخب ديموقراطياً
المزاج : سفريات + كسر الروتين + أشياء أخرى لا يمكن الإفصاح عنها ..
تاريخ التسجيل : 18/04/2008
ناقل الكفر ليس بكافر!!
أنا لم اهتم كثيراً بمسألة حق المرأة بالتصويت
فخل الرجال عندنا يصير لهم حق التصويت وبعدين نشوف
لكن أنا أتعجب من أن وجهة النظر هذه يغفلونها اللي أبلشونا بحقوق المرأة
يعني لو يقولون الغرب فيه ناس يطالبون بأن تحافظ المرأة على نفسها
وتهتم أكثر بعائلتها .. لكن هؤلاء رأيهم خطأ ...
يعني المقصود يذكرون أن في ناس غربيين لا يؤيدون ما هو منتشر في الغرب
من تفسخ وعري وغيره..
المشكلة أنهم يضربون حوله عن هذا..
وكأن الغرب أجمع على استغلال المرأة أيما استغلال..
أما مسألة التصويت فهي أمر هين جداً
وأذكر هنا للفائدة أن ضيفاً حل على برنامج ساعة حوار
قبل كم سنة وكان متخصص بحقوق المرأة ..
فتكلم بسائل كثيرة بهذا الخصوص ..
ثم تكلم عن مسألة حق المرأة بالتصويت وقال إنه لا يؤيد ذلك..
ولما سأله السنيدي على ماذا بنا رأيه هذا؟
قال: مسألة التصويت تحتاج بعد نظر وترجيح كبير لجانب العقل، والمرأة تغلبها العاطفة
فعند التصويت سينال المرشح الوسيم كثيراً من أصوات النساء (وضحك)
(قلت: والغريب أن هذا الضيف كان وسيماً.. ولو ترشح لاكتسح، وهو مع ذلك ملتحٍ).
فخل الرجال عندنا يصير لهم حق التصويت وبعدين نشوف
لكن أنا أتعجب من أن وجهة النظر هذه يغفلونها اللي أبلشونا بحقوق المرأة
يعني لو يقولون الغرب فيه ناس يطالبون بأن تحافظ المرأة على نفسها
وتهتم أكثر بعائلتها .. لكن هؤلاء رأيهم خطأ ...
يعني المقصود يذكرون أن في ناس غربيين لا يؤيدون ما هو منتشر في الغرب
من تفسخ وعري وغيره..
المشكلة أنهم يضربون حوله عن هذا..
وكأن الغرب أجمع على استغلال المرأة أيما استغلال..
أما مسألة التصويت فهي أمر هين جداً
وأذكر هنا للفائدة أن ضيفاً حل على برنامج ساعة حوار
قبل كم سنة وكان متخصص بحقوق المرأة ..
فتكلم بسائل كثيرة بهذا الخصوص ..
ثم تكلم عن مسألة حق المرأة بالتصويت وقال إنه لا يؤيد ذلك..
ولما سأله السنيدي على ماذا بنا رأيه هذا؟
قال: مسألة التصويت تحتاج بعد نظر وترجيح كبير لجانب العقل، والمرأة تغلبها العاطفة
فعند التصويت سينال المرشح الوسيم كثيراً من أصوات النساء (وضحك)
(قلت: والغريب أن هذا الضيف كان وسيماً.. ولو ترشح لاكتسح، وهو مع ذلك ملتحٍ).
عدل سابقا من قبل أبوسعود في الجمعة يونيو 20, 2008 10:33 am عدل 1 مرات
أبوسعود- عدد الرسائل : 349
تاريخ التسجيل : 18/04/2008
السلام عليكم ...
قال تعالى (( ..وشهد شاهد من أهلها ... الآية ))
الحمد لله ..
فهذا الكاتب يتكلم من واقع مشاهد على حسب كلامه ..
وكلام أبا سعود ..
صحيح لماذا دائماً يذكر الشخص ما كان على هواه وتبعاً له فقط ..
لم نسمع قط من دعاة الحرية أو تحرير المرأة كما زعموا ..
كلاماً مثل كلام هذا الكاتب ..
أنا أقول قفط لو بينوا أن هناك وجهة نظر أخرى فقط ..
شكراً الصلحي ..
الحمد لله ..
فهذا الكاتب يتكلم من واقع مشاهد على حسب كلامه ..
وكلام أبا سعود ..
صحيح لماذا دائماً يذكر الشخص ما كان على هواه وتبعاً له فقط ..
لم نسمع قط من دعاة الحرية أو تحرير المرأة كما زعموا ..
كلاماً مثل كلام هذا الكاتب ..
أنا أقول قفط لو بينوا أن هناك وجهة نظر أخرى فقط ..
شكراً الصلحي ..
gareeb- عدد الرسائل : 179
العمر : 40
الموقع : أسير ، في قلبي إنسان ما
العمل/الترفيه : فرد من أفراد مجموعة البراء
المزاج : صحيح يا.... مريض
تاريخ التسجيل : 20/04/2008
هذا رأيي وبالله التوفيق :
الموضوع ليس التكاليف الاقتصادية,, الموضوع هو .. هل تصويت المرأة حق لها ام لا؟
هذا هو موضع الاختلاف.. اذا كان حق.. فبغض النظر عن التكاليف الاقتصادية.. هذا حق لها
فمثلا .. لا يمكن ان تمنع او تخالف تعليم الناس بحجة ان التعليم مكلف اقتصاديا.. لان التعليم حق للناس من الدولة..
اذا كان التصويت ليس حقا للمرأة فيجب منعه .. بغض النظر عن التكاليف الاقتصادية .. أكانت كبيرة او لا
ثم لا اعلم ماهي العلاقة بين اعطاء المرأة حقها بالتصويت .. وبين الطلاق..
مع العلم ان كلام المؤلف متشعب .. مرة يتكلم عن اعطاء المرأة حقها بالتصويت.. ومرة عن مشاركتها السياسية.. وهذا خلط..
ولو فرضنا جدلا بأن اعطاءها الحق بالتصويت ومشاركتها السياسية و و و
سيجلب الدمار للأسرة.. وستهمل المرأة بيتها وزوجها
فهل سيأتي الطلاق منها أم من الزوج!
قطعا سيطلب الطلاق الرجل المسكين وليس المرأة التي اعطيت حقوقها!
فكيف يقول بأن معظم الطلاق يقدم من النساء
واضح أن سبب الطلاق ليس اعطاءها حقوقها
الكاتب يخلط وما زال يخلط .. يقول اعطاء المرأة الحقوق يختلف عن تنفيذ هذه الحقوق.. عندما نقول بأن المرأة يحق لها التصويت.. فنحن لا نقول أنه يجب للمرأة ان تجلس بجانب الرجل لتصوت!
آلية التنفيذ موضوع اخر يمكن النقاش فيه في حين الاقتناع ان هذا الامر المعين ... هو حق للمرأة..
المشكلة أنه لا زال يوجد أشخاص وللأسف مجموعة ليست بالقليلة.. تؤمن بأن هذه الحقوق هي ليست حقوق بالأساس للمرأة..
عندما نسلم بأنها حقوق .. يمكن النقاش ببكيفية تنفيذ هذه الحقوق..
رجاءً لا تأتوا بالاسطوانة التي مللنا من سماعها ..وهي " باب سد الذرائع
موضوع يخص امريكا وحدها .. وكما قال المؤلف: "لا يوجد تشابه بين المجتمعين الامريكي والسعودي"
أنا لا أؤيد احضار الثقافة الامريكية لبلدنا.. كل ما أطلبه.. إعطاء المرأة حقها التي أعطاها اياها الاسلام فقط..
اما ان حقوقها التي اعطاها اياها الاسلام خاطئة .. فهذا موضوع اخر لا يمكن ان اتناقش فيه!
كلام الكاتب سخيف وأشك في شراء قلم الرجل خصوصاً في خضم هذا الإعلام المأجور
...... ......
مني التحية
Ana Bandar
هذا هو موضع الاختلاف.. اذا كان حق.. فبغض النظر عن التكاليف الاقتصادية.. هذا حق لها
فمثلا .. لا يمكن ان تمنع او تخالف تعليم الناس بحجة ان التعليم مكلف اقتصاديا.. لان التعليم حق للناس من الدولة..
اذا كان التصويت ليس حقا للمرأة فيجب منعه .. بغض النظر عن التكاليف الاقتصادية .. أكانت كبيرة او لا
ثم لا اعلم ماهي العلاقة بين اعطاء المرأة حقها بالتصويت .. وبين الطلاق..
مع العلم ان كلام المؤلف متشعب .. مرة يتكلم عن اعطاء المرأة حقها بالتصويت.. ومرة عن مشاركتها السياسية.. وهذا خلط..
ولو فرضنا جدلا بأن اعطاءها الحق بالتصويت ومشاركتها السياسية و و و
سيجلب الدمار للأسرة.. وستهمل المرأة بيتها وزوجها
فهل سيأتي الطلاق منها أم من الزوج!
قطعا سيطلب الطلاق الرجل المسكين وليس المرأة التي اعطيت حقوقها!
فكيف يقول بأن معظم الطلاق يقدم من النساء
واضح أن سبب الطلاق ليس اعطاءها حقوقها
الكاتب يخلط وما زال يخلط .. يقول اعطاء المرأة الحقوق يختلف عن تنفيذ هذه الحقوق.. عندما نقول بأن المرأة يحق لها التصويت.. فنحن لا نقول أنه يجب للمرأة ان تجلس بجانب الرجل لتصوت!
آلية التنفيذ موضوع اخر يمكن النقاش فيه في حين الاقتناع ان هذا الامر المعين ... هو حق للمرأة..
المشكلة أنه لا زال يوجد أشخاص وللأسف مجموعة ليست بالقليلة.. تؤمن بأن هذه الحقوق هي ليست حقوق بالأساس للمرأة..
عندما نسلم بأنها حقوق .. يمكن النقاش ببكيفية تنفيذ هذه الحقوق..
رجاءً لا تأتوا بالاسطوانة التي مللنا من سماعها ..وهي " باب سد الذرائع
موضوع يخص امريكا وحدها .. وكما قال المؤلف: "لا يوجد تشابه بين المجتمعين الامريكي والسعودي"
أنا لا أؤيد احضار الثقافة الامريكية لبلدنا.. كل ما أطلبه.. إعطاء المرأة حقها التي أعطاها اياها الاسلام فقط..
اما ان حقوقها التي اعطاها اياها الاسلام خاطئة .. فهذا موضوع اخر لا يمكن ان اتناقش فيه!
كلام الكاتب سخيف وأشك في شراء قلم الرجل خصوصاً في خضم هذا الإعلام المأجور
...... ......
مني التحية
Ana Bandar
أبو عبدالمحسن- عدد الرسائل : 37
تاريخ التسجيل : 18/04/2008
يسلم عليك أبو فهد المحيميد يا بندر!!
شكراً لمرورك وتعليقك أخي المفضال أبوعبدالمحسن
وأنا من خلال قرائتي لكلامك هذا في الرد على موضوع صاحب الرسالة الموحهة للمك عبدالله
كأنه ظهر لي أنك أنت الذي خلطت في الموضوع
فردك على كلامه بأن الطلاق هناك أكثر من يقدمه النساء
بأن قلت هذا خلط فلا يوجد علاقة بين إعطاء المرأة حقوقها وبين طلبها الطلاق
أنا الذي أفهمه من كلامه أنه يقصد أن إعطاء المرأة حقوقها بمزاحمة الرجال والعمل في كل مكان والحرية المطلقة لها
بأن تمارس ما تشاء هو الذي أدى لأن تتدهور العلاقات الاجتماعية عندهم وتفشل كثير من الزيجات كذلك.
فهو لم يقصد أن حقها بطلب الطلاق أدى لأن تكون هي أكثر من يقدمه.
ثم لابد أن نراعي أن المنقول هنا ليس كل الرسالة بل مقتطقات منها كما فهمته أنا.
وأما مسألة عدم المقارنة بين المجتمع الأمريكي والمجتمع المسلم فهذا صحيح من جهة الواقع القائم من الانفتاح وغيره
لكن الظاهر أن الكاتب مقصوده الأكبر في رسالته هو الإعجاب بقيم الإسلام وأنه هو المخرج لما وصل إليه الحال في المجتمعات
الغربية ، ولذلك طلب من العرب أن يحافظوا على قيمهم.
وهنا تنبيه: وهو أن رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم أرسل للناس كافة ولايستثنى المجتمع الأمريكي ولاغيره من هذا العموم.
فهذا الحديث ينسف كل المقارنات بين الغرب والشرق ونحو ذلك
أما أن يكون لديهم حضارتهم المخالفة لديننا في كثير من الأمور، وهم مع ذلك يملكون القوة التي لا نملكها بحيث نطالبهم بترك ما هم عليه فهذا شيء آخر..
فالخلاصة أنهم إذا أرادوا الفلاح والصلاح فعليهم أن يلتزموا بتعاليم ديننا الكريم
وكثير من كبارهم وعظمائهم يعلمون ذلك حق العلم لكنهم لايريدون الاتباع، لكي لايفقدوا الشهوات التي يحرمهم منها الإسلام من العبث بما شاؤوا من النساء، وشرب الخمر، وغير ذلك. إضافة لحسدهم وكبرهم..
قال تعالى(وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلواً )
وأنا من خلال قرائتي لكلامك هذا في الرد على موضوع صاحب الرسالة الموحهة للمك عبدالله
كأنه ظهر لي أنك أنت الذي خلطت في الموضوع
فردك على كلامه بأن الطلاق هناك أكثر من يقدمه النساء
بأن قلت هذا خلط فلا يوجد علاقة بين إعطاء المرأة حقوقها وبين طلبها الطلاق
أنا الذي أفهمه من كلامه أنه يقصد أن إعطاء المرأة حقوقها بمزاحمة الرجال والعمل في كل مكان والحرية المطلقة لها
بأن تمارس ما تشاء هو الذي أدى لأن تتدهور العلاقات الاجتماعية عندهم وتفشل كثير من الزيجات كذلك.
فهو لم يقصد أن حقها بطلب الطلاق أدى لأن تكون هي أكثر من يقدمه.
ثم لابد أن نراعي أن المنقول هنا ليس كل الرسالة بل مقتطقات منها كما فهمته أنا.
وأما مسألة عدم المقارنة بين المجتمع الأمريكي والمجتمع المسلم فهذا صحيح من جهة الواقع القائم من الانفتاح وغيره
لكن الظاهر أن الكاتب مقصوده الأكبر في رسالته هو الإعجاب بقيم الإسلام وأنه هو المخرج لما وصل إليه الحال في المجتمعات
الغربية ، ولذلك طلب من العرب أن يحافظوا على قيمهم.
وهنا تنبيه: وهو أن رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم أرسل للناس كافة ولايستثنى المجتمع الأمريكي ولاغيره من هذا العموم.
فهذا الحديث ينسف كل المقارنات بين الغرب والشرق ونحو ذلك
أما أن يكون لديهم حضارتهم المخالفة لديننا في كثير من الأمور، وهم مع ذلك يملكون القوة التي لا نملكها بحيث نطالبهم بترك ما هم عليه فهذا شيء آخر..
فالخلاصة أنهم إذا أرادوا الفلاح والصلاح فعليهم أن يلتزموا بتعاليم ديننا الكريم
وكثير من كبارهم وعظمائهم يعلمون ذلك حق العلم لكنهم لايريدون الاتباع، لكي لايفقدوا الشهوات التي يحرمهم منها الإسلام من العبث بما شاؤوا من النساء، وشرب الخمر، وغير ذلك. إضافة لحسدهم وكبرهم..
قال تعالى(وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلواً )
أبوسعود- عدد الرسائل : 349
تاريخ التسجيل : 18/04/2008
أبوسامي- عدد الرسائل : 118
الموقع : https://albrabinmalk.yoo7.com/index.htm
المزاج : متعكر أحيانا
تاريخ التسجيل : 20/04/2008
مواضيع مماثلة
» النهائي الكبير بين أبي عبدالله التويجري وأبي عمار ..
» مباراة غداً الأربعاء 5/4/1430هـ بين أبي عبدالله التويجري وأبي سعود
» { ~ المسابقه الأولى لملتقى مجموعة البراء بن مالك < التفاصيل بالداخل حياكم الله ~ }
» مباراة غداً الأربعاء 5/4/1430هـ بين أبي عبدالله التويجري وأبي سعود
» { ~ المسابقه الأولى لملتقى مجموعة البراء بن مالك < التفاصيل بالداخل حياكم الله ~ }
:: الفئة الأولى :: الملتقى العام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مارس 26, 2010 4:35 pm من طرف أبوسعود
» يالله عجلوا
الأربعاء أغسطس 26, 2009 9:09 pm من طرف أبوسعود
» نبارك لأبي علي فياض هذه الرئاسة!!
الأربعاء أغسطس 12, 2009 12:16 pm من طرف gareeb